الفرق بين التعلم التعاونى والتعلم التشاركى
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين التعلم التعاونى والتعلم التشاركى
العمل الجماعي / التعاوني(التعلم التعاوني)
هـــــو موقف تعــــليمي صــفي يعـــمل فيه جـــميع الـــــطلبة باخــــتلاف مستـــويات أدائهم في مجــــموعات نحــو هـــدف عــــام مشترك لتحقيق الاعتماد المتبادل مما ينمي الإصغاء الجيد ومهارات النقاش
هو طريقة للتدريس تتعاون من خلالها فرق مكونة من اثنين أو أكثر للعمل معا على مهارات التعلم ضمن مجموعات صغيرة أو مجموعات كبيرة : الصف بأكمله.
كل عضو في المجموعة يساهم بمهارات وقدرات خاصة مع مجموعته.
يتعاون أعضاء الفريق على إنجاز المهمات والتعلم من بعضهم البعض.
التعلم التعاوني هو العملية التي يساهم من خلالها كل عضو في المجموعة بخبرته الشخصية : المعلومات، المفاهيم، الرؤية، المهارات والاتجاهات... بهدف تحسين منجزات التعلم لدى الآخرين.
وبالتالي يصبح التعلم (المجموعي) مكتسبا لدى كل فرد في المجموعة.
أمثلة: المناقشة والمقابلة و المشروع...
التعلم التشاركي
التعلم التشاركي الذي يقوم على أساس التشارك في العملية التعليمية بين المتعلمين والمعلمين والذي يقوم أيضا على أساس أن تكون الأجواء داخل العلمية التعليمية أجواء نشطة بعيدة عن الملل والجمود
للمعلم مواصفات خاصة تميزه عن غيره لعظمة الرسالة ولأهمية الجيل الذي يربيه بين يديه.
ومن هذه المواصفات:
1. امتلاك القدرة على التعليم من أجل التغيير وليس من أجل تخزين المعلومات .
2. القدرة على تعزيز الوعي بدلاً من فرض الرأي.
3. القدرة على بناء علاقة تمتاز بالثقة والمحبة بينه وبين المتعلمين.
4. القدرة على بناء روح الفريق بين المتعلمين أنفسهم.
5. القدرة على بناء جيل قادر على الاعتماد على نفسه بتوجيه وإدارة ذاتية.
لأجل هذه الصفات وغيرها على كل معلم أن يمتلك من الأساليب التعليمية ما يحقق له ما يريد من أهداف وغايات تعليمية.
ومن هذه الأساليب التي أثبتت فاعلية كبيرة على تحقيق التفاعل المطلوب داخل الغرفة الصفية أو حلقة الدرس .
التعلم التشاركي: هو أسلوب من أساليب التعلم التي تقوم على مشاركة المتعلم بفاعلية في العملية التعليمية.
وبمعنى آخر هو الذي يقوم على تشارك كل من المعلم والطالب بأداء العملية التربوية وتحقيق مخرجاتها.
أي أنه لا يعتمد بشكل وحيد على المعلم كمصدر أول وأخير للمعلومة، ولا يعتمد على فئة قليلة من الطلاب يكون لها الفاعلية والنشاط داخل الحلقة أو غرفة الصف دون غيرهم، بل يعتمد على تفعيل جميع الطلبة بجميع قدراتهم العقلية والدراسية.
لذلك نجد كثيراً من المربين والمدربين يسمونه ( التعلم النشط ).
هـــــو موقف تعــــليمي صــفي يعـــمل فيه جـــميع الـــــطلبة باخــــتلاف مستـــويات أدائهم في مجــــموعات نحــو هـــدف عــــام مشترك لتحقيق الاعتماد المتبادل مما ينمي الإصغاء الجيد ومهارات النقاش
هو طريقة للتدريس تتعاون من خلالها فرق مكونة من اثنين أو أكثر للعمل معا على مهارات التعلم ضمن مجموعات صغيرة أو مجموعات كبيرة : الصف بأكمله.
كل عضو في المجموعة يساهم بمهارات وقدرات خاصة مع مجموعته.
يتعاون أعضاء الفريق على إنجاز المهمات والتعلم من بعضهم البعض.
التعلم التعاوني هو العملية التي يساهم من خلالها كل عضو في المجموعة بخبرته الشخصية : المعلومات، المفاهيم، الرؤية، المهارات والاتجاهات... بهدف تحسين منجزات التعلم لدى الآخرين.
وبالتالي يصبح التعلم (المجموعي) مكتسبا لدى كل فرد في المجموعة.
أمثلة: المناقشة والمقابلة و المشروع...
التعلم التشاركي
التعلم التشاركي الذي يقوم على أساس التشارك في العملية التعليمية بين المتعلمين والمعلمين والذي يقوم أيضا على أساس أن تكون الأجواء داخل العلمية التعليمية أجواء نشطة بعيدة عن الملل والجمود
للمعلم مواصفات خاصة تميزه عن غيره لعظمة الرسالة ولأهمية الجيل الذي يربيه بين يديه.
ومن هذه المواصفات:
1. امتلاك القدرة على التعليم من أجل التغيير وليس من أجل تخزين المعلومات .
2. القدرة على تعزيز الوعي بدلاً من فرض الرأي.
3. القدرة على بناء علاقة تمتاز بالثقة والمحبة بينه وبين المتعلمين.
4. القدرة على بناء روح الفريق بين المتعلمين أنفسهم.
5. القدرة على بناء جيل قادر على الاعتماد على نفسه بتوجيه وإدارة ذاتية.
لأجل هذه الصفات وغيرها على كل معلم أن يمتلك من الأساليب التعليمية ما يحقق له ما يريد من أهداف وغايات تعليمية.
ومن هذه الأساليب التي أثبتت فاعلية كبيرة على تحقيق التفاعل المطلوب داخل الغرفة الصفية أو حلقة الدرس .
التعلم التشاركي: هو أسلوب من أساليب التعلم التي تقوم على مشاركة المتعلم بفاعلية في العملية التعليمية.
وبمعنى آخر هو الذي يقوم على تشارك كل من المعلم والطالب بأداء العملية التربوية وتحقيق مخرجاتها.
أي أنه لا يعتمد بشكل وحيد على المعلم كمصدر أول وأخير للمعلومة، ولا يعتمد على فئة قليلة من الطلاب يكون لها الفاعلية والنشاط داخل الحلقة أو غرفة الصف دون غيرهم، بل يعتمد على تفعيل جميع الطلبة بجميع قدراتهم العقلية والدراسية.
لذلك نجد كثيراً من المربين والمدربين يسمونه ( التعلم النشط ).
سميه قدري زين العابدين- المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 01/12/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى