التعليم التكنولوجى الفعال
صفحة 1 من اصل 1
التعليم التكنولوجى الفعال
طبيق التعليم الإلكتروني بشكل تجريبي عن طريق افتتاح عدد محدود من المقررات الكترونياً.
- عقد الندوات والمحاضرات التعريفية للطلبة والمدرسين لتوضيح مفهوم التعليم الإلكتروني وأهميته, وكيفية إعداد المقررات وتطويرها.
- عقد ورش عمل للنظر في مشاكل التعليم الإلكتروني ومحاولة التغلب عليها.
- توفير البنية التحتية (إعداد الكوادر البشرية المدربة, وتوفير خطوط الاتصال بالانترنت السريع وتحديث الأجهزة وتوفير المعدات ذات السرعة والتخزين العاليين).
- الاستفادة من المبادرات الحكومية والشركات الخاصة لدعم التوجه لتبني التعليم الإلكتروني.
- إدخال تطور تكنولوجيا المعلومات في العملية التدريسية من بدايتها في المراحل الدراسية الأساسية.
- تشجيع صناعة البرمجيات التعليمية والمواقع التعليمية.
- اعتماد المزج ما بين أسلوبي التعليم الالكتروني والتعليم التقليدي فيما يسمى الآن بالتعليم المدمج.
- دمج الوسائل المستخدمة ضمن الأنظمة المستخدمة في الجامعات والكليات (Moodle)
- الاستفادة من الايجابيات المتوفرة لدى الشبكات الاجتماعية و اجتناب السلبيات.
- التنوع في الأدوات مطلوب و لكن حسب الحاجة.
- الاستفادة من الأفكار إبداعية للقراءة التفاعلية بواسطة القلم التعليمي الترفيهي.
- عقد دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس في التعليم الأساسي تختص بكيفية استخدام التقنية الحديثة في العملية التعليمية.
- القيام ببحوث تختص بالصعوبات التي تعوق توظيف التقنية الحديثة في العملية التعليمية.
- توفير البرمجيات والمواد التعليمية المناسبة لاستخدامها في تدريس المناهج التعليمية للطلاب.
- توفير مراكز متخصصة للوسائل والتكنولوجيا في وزارة التربية والتعليم لإمداد المدارس باحتياجاتهم من هذه الوسائل والبرمجيات.
- التحول التدريجي للمناهج الإلكترونية وتصميم المساقات المحوسبة والذي بدأ بالفعل.
- تشجيع الجامعة للتعليم الالكتروني وذلك بناء على سرعة شبكة الإنترنت الحالية وجودة الاتصال ووجود فريق يدعم المدرس بكل الإمكانيات
- نشر ثقافة التعليم الإلكتروني بين طلاب الجامعات والكليات.
- الاهتمام ببرامج التطوير المتعلقة بالتعليم الالكتروني .
- إعداد خطة لإنتاج البرمجيات الحديثة لتلبية احتياجات الطلبة المعاقين بصرياً في المعاهد التعليمية.
- زيادة الاهتمام بتوفير احتياجات المعاقين بصرياً من المعامل وأجهزة الاستماع والقراءة والكتابة وغيرها وأجهزة الكتابة المسطرية وأجهزة الكمبيوتر التي تعمل باستخدام اللمس والذبذبات.
- العمل على زيادة أعداد طابعات برايل والأجهزة الصوتية.
- الاهتمام بإيجاد آليات تعمل على توفير نسخ رقمية من الكتب والأبحاث المعاصرة في شتى مجالات المعرفة.
- توحيد معايير طباعة الكتب والوثائق بطريقة برايل من حيث المقاييس التي يجب أن تتبع في عملية تنسيق الصفحات المطبوعة بطريقة برايل.
- إقامة البرامج التدريبية لتأهيل الكوادر التدريبية التي تعمل في مجالات تكنولوجيا المعلومات للطلبة المعاقين بصرياً.
- ضرورة وجود فريق عمل للعمل بالسرعة المطلوبة كل فصل لتوفير الكتب الجامعية للطلبة المعاقين بصرياً حسب نظام برايل.
- إدخال الحواسيب الناطقة والحواسيب المطورة بخط برايل بالعدد الكافي للمعاقين بصرياً.
- توفير المواد التعليمية والتثقيفية على أشرطة كاسيت مسجلة أو بخط برايل للمكفوفين.
- توفير حاسوب لكل معاق يتم تطويره باستمرار حسب الاحتياجات المناسبة لهم.
- الاهتمام بتقديم برامج في المجالين التربوي والتكنولوجي تتناسب مع قدرات التلميذ الأصم.
- تدريب المعلمين في مدارس الصم على كيفية استخدام الحاسوب في غرفة الصف.
- تشجيع توظيف الصم في أي إدارة أو مؤسسة بحيث يقوم بإدخال البيانات والمعلومات ويتقن العمل بشكل حقيقي على إدخال المعطيات مثله مثل أي موظف سليم .
- تشجيع إبداعات ومواهب التلميذ الأصم عن طريق إجادته لمهارات الحاسوب مثل برامج التصميم الدعائية والإعلان.
- فتح آفاق المستقبل للإنسان الأصم حيث أنه من الممكن أن يصبح مدرساً لعلوم الكمبيوتر والتكنولوجيا في مدارس الصم.
- تشجيع الجامعات على فتح تخصص جديد في تعليم الصم تبعا للتكنولوجيا الحديثة.
- إنشاء دبلوم مهني متميز للصم بعد الثانوية العامة.
- تبادل الخبرات الدولية في المجال التربوي التكنولوجي بين مدارس الصم في قطاع غزة ومدارس الصم في الخارج.
- تربية الأبناء تربية تقنية سليمة وصحيحة، وغرس العادات الحسنة فيهم، وإعدادهم لهذا العصر ومستحدثاته.
- مشاركة الأبناء في نشاطاتهم الإلكترونية والتعلم في سبيل حماية أطفالنا.
- التقنية ضرورة من ضروريات العصر ولها فوائد لا يمكن تجاهلها فلا نجعل الخوف على أولادنا يقودنا لحرمانهم منها.
- لا يوجد إنترنت آمن 100% فالمخاطر متنوعة وكل ما علينا ه
- عقد الندوات والمحاضرات التعريفية للطلبة والمدرسين لتوضيح مفهوم التعليم الإلكتروني وأهميته, وكيفية إعداد المقررات وتطويرها.
- عقد ورش عمل للنظر في مشاكل التعليم الإلكتروني ومحاولة التغلب عليها.
- توفير البنية التحتية (إعداد الكوادر البشرية المدربة, وتوفير خطوط الاتصال بالانترنت السريع وتحديث الأجهزة وتوفير المعدات ذات السرعة والتخزين العاليين).
- الاستفادة من المبادرات الحكومية والشركات الخاصة لدعم التوجه لتبني التعليم الإلكتروني.
- إدخال تطور تكنولوجيا المعلومات في العملية التدريسية من بدايتها في المراحل الدراسية الأساسية.
- تشجيع صناعة البرمجيات التعليمية والمواقع التعليمية.
- اعتماد المزج ما بين أسلوبي التعليم الالكتروني والتعليم التقليدي فيما يسمى الآن بالتعليم المدمج.
- دمج الوسائل المستخدمة ضمن الأنظمة المستخدمة في الجامعات والكليات (Moodle)
- الاستفادة من الايجابيات المتوفرة لدى الشبكات الاجتماعية و اجتناب السلبيات.
- التنوع في الأدوات مطلوب و لكن حسب الحاجة.
- الاستفادة من الأفكار إبداعية للقراءة التفاعلية بواسطة القلم التعليمي الترفيهي.
- عقد دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس في التعليم الأساسي تختص بكيفية استخدام التقنية الحديثة في العملية التعليمية.
- القيام ببحوث تختص بالصعوبات التي تعوق توظيف التقنية الحديثة في العملية التعليمية.
- توفير البرمجيات والمواد التعليمية المناسبة لاستخدامها في تدريس المناهج التعليمية للطلاب.
- توفير مراكز متخصصة للوسائل والتكنولوجيا في وزارة التربية والتعليم لإمداد المدارس باحتياجاتهم من هذه الوسائل والبرمجيات.
- التحول التدريجي للمناهج الإلكترونية وتصميم المساقات المحوسبة والذي بدأ بالفعل.
- تشجيع الجامعة للتعليم الالكتروني وذلك بناء على سرعة شبكة الإنترنت الحالية وجودة الاتصال ووجود فريق يدعم المدرس بكل الإمكانيات
- نشر ثقافة التعليم الإلكتروني بين طلاب الجامعات والكليات.
- الاهتمام ببرامج التطوير المتعلقة بالتعليم الالكتروني .
- إعداد خطة لإنتاج البرمجيات الحديثة لتلبية احتياجات الطلبة المعاقين بصرياً في المعاهد التعليمية.
- زيادة الاهتمام بتوفير احتياجات المعاقين بصرياً من المعامل وأجهزة الاستماع والقراءة والكتابة وغيرها وأجهزة الكتابة المسطرية وأجهزة الكمبيوتر التي تعمل باستخدام اللمس والذبذبات.
- العمل على زيادة أعداد طابعات برايل والأجهزة الصوتية.
- الاهتمام بإيجاد آليات تعمل على توفير نسخ رقمية من الكتب والأبحاث المعاصرة في شتى مجالات المعرفة.
- توحيد معايير طباعة الكتب والوثائق بطريقة برايل من حيث المقاييس التي يجب أن تتبع في عملية تنسيق الصفحات المطبوعة بطريقة برايل.
- إقامة البرامج التدريبية لتأهيل الكوادر التدريبية التي تعمل في مجالات تكنولوجيا المعلومات للطلبة المعاقين بصرياً.
- ضرورة وجود فريق عمل للعمل بالسرعة المطلوبة كل فصل لتوفير الكتب الجامعية للطلبة المعاقين بصرياً حسب نظام برايل.
- إدخال الحواسيب الناطقة والحواسيب المطورة بخط برايل بالعدد الكافي للمعاقين بصرياً.
- توفير المواد التعليمية والتثقيفية على أشرطة كاسيت مسجلة أو بخط برايل للمكفوفين.
- توفير حاسوب لكل معاق يتم تطويره باستمرار حسب الاحتياجات المناسبة لهم.
- الاهتمام بتقديم برامج في المجالين التربوي والتكنولوجي تتناسب مع قدرات التلميذ الأصم.
- تدريب المعلمين في مدارس الصم على كيفية استخدام الحاسوب في غرفة الصف.
- تشجيع توظيف الصم في أي إدارة أو مؤسسة بحيث يقوم بإدخال البيانات والمعلومات ويتقن العمل بشكل حقيقي على إدخال المعطيات مثله مثل أي موظف سليم .
- تشجيع إبداعات ومواهب التلميذ الأصم عن طريق إجادته لمهارات الحاسوب مثل برامج التصميم الدعائية والإعلان.
- فتح آفاق المستقبل للإنسان الأصم حيث أنه من الممكن أن يصبح مدرساً لعلوم الكمبيوتر والتكنولوجيا في مدارس الصم.
- تشجيع الجامعات على فتح تخصص جديد في تعليم الصم تبعا للتكنولوجيا الحديثة.
- إنشاء دبلوم مهني متميز للصم بعد الثانوية العامة.
- تبادل الخبرات الدولية في المجال التربوي التكنولوجي بين مدارس الصم في قطاع غزة ومدارس الصم في الخارج.
- تربية الأبناء تربية تقنية سليمة وصحيحة، وغرس العادات الحسنة فيهم، وإعدادهم لهذا العصر ومستحدثاته.
- مشاركة الأبناء في نشاطاتهم الإلكترونية والتعلم في سبيل حماية أطفالنا.
- التقنية ضرورة من ضروريات العصر ولها فوائد لا يمكن تجاهلها فلا نجعل الخوف على أولادنا يقودنا لحرمانهم منها.
- لا يوجد إنترنت آمن 100% فالمخاطر متنوعة وكل ما علينا ه
محمد صبرى عنبر(عربى)- المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 24/11/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى