معوقات التعليم الالكتروني
صفحة 1 من اصل 1
معوقات التعليم الالكتروني
معوقات التعليم الإلكتروني
بالرغم من فوائد ومزايا التعليم الالكتروني المتمثلة في تخطي حاجز المكان والزمان و المساواة في توزيع الفرص التعليمية بين المتعلمين وتمكين الدارسين من البحث عن الحقائق والمعلومات و سهولة الاتصال بالمعلم حتى خارج ساعات العمل الرسمية و توفير رصيد ضخم من المحتوي العلمي والاختبارات لكل مقرر و توحيد جودة التعليم وسهولة توحيد وسرية الامتحانات, وما إلى ذلك حيث العديد من المميزات إلا انه يعترض هذا المشروع الضخم العديد من المعوقات والعراقيل التي تحول وتعيق دون إتمام التغيير
ومن أهم معوقات تطبيق التعليم الإلكتروني:
1. فقر للبنية التحتية جيده الاتصالات
2. قلة توافر الخبراء في إدارة التعليم الإلكتروني
3. صعوبة توفير صيانة الأجهزة في بعض المناطق
4. صعوبة تغير فكرة التحول من أسلوب التعليم التقليدي إلى أسلوب التعلم الإلكتروني لدي المعلمين
5. عدم الاعتراف من قبل المسئولين الذين اعتادوا على طرق التعليم التقليدية بما يمثلونه من مقاومة وعائق شديد في طريق التغير إلى التعلم الإلكتروني
6. عجز الإمكانيات المادية للبدء في مشروع ضخم كالتعليم الإلكتروني.
العقبة الأولى
هي توفر الكثير من المعلومات المضللة و الخاطئة على شبكة الإنترنت والتي من شأنها إيذاء وإلحاق الضرر بالأمانة الأكاديمية والتأثير سلباً على نوعية المعرفة
العقبة الثانية
وتعد الأكثر أهمية هي تعليم المدرسين الذين يقومون باستخدام الإنترنت لأغراض التعلم الإلكتروني وإدارة التعليم من خلال هذه الشبكة حيث يكون باستطاعتهم استخدام هذه الأداة بالفاعلية المطلوبة.فتعد من أهم المشكلات الفعلية التي تواجه التعليم الإلكتروني الافتقار إلى المدرسين والتربويين الذين يتمتعون بقدر كاف من التدريب لاستخدام الإنترنت بكفاءة وتطوير مهاراتهم التربوية والتقويمية تبعاً لذلك.
العقبة الأخيرة
الافتقار إلى الأمن: تامين المواقع من الاختراق ، حيث لا وجود لما يعرف بالأمن في عالم الإنترنت لسبب بسيط وهو أن أي شيء يتم إغلاقه يمكن فتحه بطريقة أو بأخرى. ولهذا تعتبر قضية الأمن قضية جوهريه ذات وتر حساس ليس على المستوى التعليمي وإنما على كافة المستويات.
توصيات مقترحة :
أولا: نشر الثقافة الإلكترونية, حيث أننا بحاجة إلى نشر وتعميق ثقافة التعلم الإلكتروني
ثانيا : تعميق المعلومات والمعارف في التعلم الإلكتروني.
ثالثا: الاستفادة من تجارب الدول في مجال التعليم الإلكتروني. حيث تبادل الخبرة والتجربة سوف تثري خبرتنا
رابعا: الحرص الشديد على تهيئة البنية الأساسية للتعليم بشكل عام والتعليم الإلكتروني بشكل خاص
خامسا: السيطرة على التقنية مما يحافظ على الأمانة الأكاديمية
سادسا: تعليم وتدريب المدرسين والتربويين. حيث يشمل التدريب على استخدام الإنترنت بجانب التدريب على وسائل التدريس والقضايا الاجتماعية والإنسانية مما يزيد من تحسين مستوى الأداء باستخدام التعلم الإلكتروني
سابعا: وضع سياسة أمن صارمة. وذلك بالالتزام بالتنفيذ العملي للوسائل التقنية مثل جدار النار (Firewall ) وهو عبارة عن برنامج حاسوبي يعمل لحماية الشبكة ضد التهديدات الخارجية
بالرغم من فوائد ومزايا التعليم الالكتروني المتمثلة في تخطي حاجز المكان والزمان و المساواة في توزيع الفرص التعليمية بين المتعلمين وتمكين الدارسين من البحث عن الحقائق والمعلومات و سهولة الاتصال بالمعلم حتى خارج ساعات العمل الرسمية و توفير رصيد ضخم من المحتوي العلمي والاختبارات لكل مقرر و توحيد جودة التعليم وسهولة توحيد وسرية الامتحانات, وما إلى ذلك حيث العديد من المميزات إلا انه يعترض هذا المشروع الضخم العديد من المعوقات والعراقيل التي تحول وتعيق دون إتمام التغيير
ومن أهم معوقات تطبيق التعليم الإلكتروني:
1. فقر للبنية التحتية جيده الاتصالات
2. قلة توافر الخبراء في إدارة التعليم الإلكتروني
3. صعوبة توفير صيانة الأجهزة في بعض المناطق
4. صعوبة تغير فكرة التحول من أسلوب التعليم التقليدي إلى أسلوب التعلم الإلكتروني لدي المعلمين
5. عدم الاعتراف من قبل المسئولين الذين اعتادوا على طرق التعليم التقليدية بما يمثلونه من مقاومة وعائق شديد في طريق التغير إلى التعلم الإلكتروني
6. عجز الإمكانيات المادية للبدء في مشروع ضخم كالتعليم الإلكتروني.
العقبة الأولى
هي توفر الكثير من المعلومات المضللة و الخاطئة على شبكة الإنترنت والتي من شأنها إيذاء وإلحاق الضرر بالأمانة الأكاديمية والتأثير سلباً على نوعية المعرفة
العقبة الثانية
وتعد الأكثر أهمية هي تعليم المدرسين الذين يقومون باستخدام الإنترنت لأغراض التعلم الإلكتروني وإدارة التعليم من خلال هذه الشبكة حيث يكون باستطاعتهم استخدام هذه الأداة بالفاعلية المطلوبة.فتعد من أهم المشكلات الفعلية التي تواجه التعليم الإلكتروني الافتقار إلى المدرسين والتربويين الذين يتمتعون بقدر كاف من التدريب لاستخدام الإنترنت بكفاءة وتطوير مهاراتهم التربوية والتقويمية تبعاً لذلك.
العقبة الأخيرة
الافتقار إلى الأمن: تامين المواقع من الاختراق ، حيث لا وجود لما يعرف بالأمن في عالم الإنترنت لسبب بسيط وهو أن أي شيء يتم إغلاقه يمكن فتحه بطريقة أو بأخرى. ولهذا تعتبر قضية الأمن قضية جوهريه ذات وتر حساس ليس على المستوى التعليمي وإنما على كافة المستويات.
توصيات مقترحة :
أولا: نشر الثقافة الإلكترونية, حيث أننا بحاجة إلى نشر وتعميق ثقافة التعلم الإلكتروني
ثانيا : تعميق المعلومات والمعارف في التعلم الإلكتروني.
ثالثا: الاستفادة من تجارب الدول في مجال التعليم الإلكتروني. حيث تبادل الخبرة والتجربة سوف تثري خبرتنا
رابعا: الحرص الشديد على تهيئة البنية الأساسية للتعليم بشكل عام والتعليم الإلكتروني بشكل خاص
خامسا: السيطرة على التقنية مما يحافظ على الأمانة الأكاديمية
سادسا: تعليم وتدريب المدرسين والتربويين. حيث يشمل التدريب على استخدام الإنترنت بجانب التدريب على وسائل التدريس والقضايا الاجتماعية والإنسانية مما يزيد من تحسين مستوى الأداء باستخدام التعلم الإلكتروني
سابعا: وضع سياسة أمن صارمة. وذلك بالالتزام بالتنفيذ العملي للوسائل التقنية مثل جدار النار (Firewall ) وهو عبارة عن برنامج حاسوبي يعمل لحماية الشبكة ضد التهديدات الخارجية
رانيا جاد- المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 28/11/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى