التعليم الإلكتروني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

**خطوات بناء المنظومات ،اهدافها ،مبرراتها ،الاساس المنهجى لها**

اذهب الى الأسفل

**خطوات بناء المنظومات ،اهدافها ،مبرراتها ،الاساس المنهجى لها** Empty **خطوات بناء المنظومات ،اهدافها ،مبرراتها ،الاساس المنهجى لها**

مُساهمة  shifaa Atef الخميس نوفمبر 25, 2010 9:28 pm

Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven ويمكن اجمالها فى النقاط التالية :

· تحديد الوحدة الدراسية أو الموضوع المراد وضع مخطط منظومى له.

· تحديد الاهداف المختلفة المراد تنميتها لالبدى المتعلمين من خلال دراستهم للوحدة أو الموضوع.

· تحليل محتوى المقرر أو الوحدة الدراسية أو الموضوع المطلوب تخطيطة بالمدخل المنظومى ، وذلك بهدف تعرف أوجه التعلم المختلفة المراد تنميتها لدى المتعلمين من خلال دراستهم للمنظومة .

· تحليل مدلول كل مفهوم وفقا ورد فى المقرر أو الموضوع او الدرس.

· تحديد المفاهيم السابق دراستها فى المراحل الدراسية السابقة واللازمة لدراسة هذه الوحدة أو الموضوع.

· ترتيب المفاهيم أو المبادىء فى مخطط منظومى ، ووضع روابط بين المفاهيم والمبادىء لإبراز نوعية العلاقة بينهما وتستخدم أسهم لها رؤوس لتشير الى اتجاه العلاقة بين هذه المفاهيم.

· ترك العلاقات بين كل مفهوم وغيرة من المفاهيم مجهولة ليقوم التلاميذ عند دراستهم للمنظومة باكتشافها بأنفسهم.

· عرض المنظومة البنائية على مجموعة من خبراء المادة الدراسية والمتخصصين .

مبررات استخدام المدخل المنظومى :

ان الأخذ بالمدخلا المنظومى فى العملية التعليمية أصبح من الضروريات التى لا يمكن اغفالها حيث ان كل عنصر يؤثر ويتأثر ببقية عناصرها فقصور منظومة التعليم سوف يؤثر سلبا بالضرورة على منظومة المنهج ، ومنظومة المنهج تؤثر على الجوانب التعليمية والثقافية .

فالمنظومة تشمل جميع نواحى الحياه فمن خلالها يمنكن اعداد الخطط والبرنامج ، وايضا تحديد الاهداف والغايات بصورة منظومة بعيدا عن المنحنى الخطى الذى يتسم بضعف الترابط والعلاقات بين أجزاء المنظومة واهمال كثير من الجوانب الهامة كالجانبل النفسى والقيمى والمهارى ، وتركيز الاهتمام على التلقين والتخزين وحشو الأذهان بالمعلومات ، مع التقيد بنص المحتوى واهمال الغايات والأهداف ووظيفة المعلومات وتنظيم المعرفة وتنمية قدرات المتعلمين على الابداع والتفكير الابتكارى.

ف؟إذا تم الربط بين عناصر المنظومة التعليمية أثناء اعداد الطلاب فان استخدام المخل المنظومى يمكن ان يساعد فى تنشئة الطاتلب القادر على على التعلم ذى المعنى وان يفكر تفكيرا منظوميا يؤدى الى الاكتشاف والابتكار وحل ما يواجهه من مشكلات.

ومن خلال ماسبق يمكن ابراز أهم دواعى ومبررات استخدام المخل المنظومى فى عملية التدريس كما يلى :-

1. الانفجار المعرفى الهائل والممتد فى كل بقاع الارض مخترقا جميع الحواجز والعقبات ، ومؤثرا فى كل الافراد والثقافات مما يوجب ضرورة المسارعة باعداد الاجيال القادرة على التفاعل الايجابى من خلال اتباع الاسلوب التربوى الذى ينمى مهارات التفكير المنظومى الابداعى ، ويرى الجزيئات فى اطار كلى مترابط تتضح فية كافة العلاقات المتشابكة بين الجزيئات.

2. العلاقة المتبادلة بين العلم والتكنولوجيا ، والعلاقة بينهما وبين المجتمع ، وهذا يتطلب تطوير نظم التعليم بيحيث تعد خريجيها منظوميا للتفاعل الايجابى مع هذه المنظومات . بما يرفع كفائة الاداء داخل كل منظومة وتناغمها مع بقية المنظومات.

3. المشكلات البيئية الواقعة على كاهل الدولة والتى تهدد الكائنات الاحية مثل ثقب طبقة الأوزون والتلوث بجميع صورة وأشكالة : المائى والهوائى والغذائى والضوضائى وغير ذلك من المشكلات البيئية فالانسان الذى يتعامل مع البنية المنظومية قد تم اعدادة فى معظم ماتعلمة خطيا ، ولهذا السبب تصبح النظم التعليمية الراهنة قاصرة عن اعداد أجيال قادرة على التعامل المنظومى مع البيئة التى يعيشون فيها.

4. الاهتمام بحشو ذهن المعلم بالكم الهائل من المعرفة على حساب الكيف مما يؤدى الى ملل المتعلم وشعورة بعدم أهمية مايتعلم ، أى لا يوجد معنى لما يتعلمة المنهج المدرسى .

5. التركيز على الحفظ والتلقين فى الموقف التعليمى دون الربط بين ما يتعلمة الطالب وما لدية من معرفة ، ودون الربط بين جوانب المعرفة ذاتها ودون الربط أيضا بين ما يعطى له من معارف وبين المجتمع الذى يعيش فيه ، مما يؤدى الى نسيان المعلومات بعد فترة وجيزة ، كما يؤدى الى عدم ادراك المتعلم لطبيعة العلم فى الوقت الحالى ، وعد ادراك العلاقة بين العلم والتكنولوجيا والمجتمع وعدم ادراكة أيضا لطبيعة العلاقة المتكاملة بين العلم والمجتمع ، وعدم قدرتة على التكيف العلمى والاجتماعى .

6. التركيز على الامتحانات كهدف اساسى فى حد ذاته وليس كوسيلة ، مما يؤدى الى عدم احتفاظ التلميذ بالمعلومة بعد اداء الامتحان وعدم اسيتخدامة لها لعدم فهمه اياها.

7. السلوكيات غير الصحية لبعض التلاميذ والتى تؤثر بدورها تأثير سلبيا وضارا بالفرد والأسرة والمجتمع ، نتيجة لفقدان الفرد هويتة العلمية والبيئية والاجتماعية ، فالانسان عبارة عن منظومات متكاملة تكون فى النهاية التوازن الذى يحدث داخل الجسم ، ومعظم هذه السلوكيات تعزى الى القصور فى المناهج الحالية التى تعد الطالب اعدادا خطيا اذا يتعامل مع منظومة جسمه بالكيفية التى تعلم بها بما ممات ينشأ عنه أضرارا صحية بالغة.

8. اعداد التلميذ وفقا للمنهج الخطى ، مما يؤدى الترابط وعدم التكامل فى جوانب شخصيتة ، ويؤدى أيضا الى عدم ادراكة لمتطلبات التفكير العلمى وعدم وعيه بكيفية التفاعل الصحيح والأمن مع مايقابله من مشكلات فى الحياه اليومية.

ومن خلال هذه الدواعى والمبررات السابقة تتضح أهمية تطبيق المدخل المنظومى فى التعليم حتى يمكن اعداد الطالب للتكيف العلمى والاجتماعى الناجح والأمن حيث يتحقق من خلال التعامل والتفاعل المنظومى القائم على الشمولية والتكامل بين كل من الجوانب العلمية والحياتية.

أهداف المدخل المنظومى :

يهدف المدخل المنظومى الى تحقيق جملة من الاهداف اهمها :

· رفع كفاءة التدريس والتعلم.

· جعل مواد التعلم وغيرها مواد جاذبة للطلاب ، بدلا من كونها مواد منفرة لهم.

· انماء القدرة على التفكير المنظومى لدى الطلاب بحيث يكون الطاللب قادرا على الرؤية المستقبلية الشاملة المتكاملة لأى موضوع دون أن يفقد جزئياتة ، أى ينظر للجزئيات فى اطار شامل ومترابط ومتكامل.

· إنماء القدرة على التحليل والتركيب وصور للابداع الذى هو من اهم المخرجات اى نظام تعليمى ناجح.

· خلق جيل قادر على التعامل مع الحياة الاجتماعية التى يعيش فيها.

· إنماء القدرة على استخدام المدخل المنظومى عند تناول اى مشكلة لوضع الحلول الإبداعية لها.

· انماء القدرة على رؤية العلاقات بين الأشياء والعناصر.

اعتبارات أساسية للمدخل المنظومى :

توجد مجموعة من الركائز ينبغى وضعها فى الاعتبار عند تبنى المدخل المنظومى فى العملية التعليمية اهمها :

§ النظرة الكلية الشاملة : من الضرورى توافر الرؤية الشاملة المتكاملة فى عمليات التعليبم والتعلم ، وأن تتصف بالشمول والاتساع بما يحقق الأهداف العريضة للتربية التى تتمثل فى التنمية المتكاملة لمختلف جوانب شخصية المتعلم وليس فى الجانب المعرفى فقط أو فى جوانب أخرى متعددة.

§ التكامل : أكد العلماء على ان تجزئة المعرفة وتقنيتها وتقسيمها الى مجالات ومةاد كثيرة يجعل الطالب يدرسها بطريقة مفككة بحيث تصبح عرضة للنسيان غير قابلة للتطبيق أو الاستخدام الفعلى فى الحياة ، وأصبح من الضرورى تقديم العلوم بصورة متكاملة بعد أن أصبحت الخبرة الانسانية ووحدة المعرفة أهم مات يميز الحياة المعاصرة.

بعض المآخذ على المدخل المنظومى :

بالرغم من مميزات المدخل المنظومى يوجد بعض السلبيات عند التطبيق الميدانى :

1. المدخل المنظومى ينظر لمنظومة التعليم نظرة شمولية مما يتطلب نوعية من المعلمين المبدعين ، وأن يتم إطلاق يد المعلم فى تصميم التدريس وهذا أمر غير يسير فى ظل أنظمة التعليم التقليدية بقوانينها الجامدة.

2. المدخل المنظومى يتجنب طرق التصميم المقيدة وغير المرنة ، ويهتم بطبيعة الفروق الفردية ، وهذا يتلب نوعية من المتعلمين لهم القدرة على الاختيار واتخاز القرارات وانتقاء ما بلائمة من معرفة وهذه وهذه المواصفات قلما تتواجد فى المتعلمين جميعهم .

3. لايستطيع أى مستخدم للمدخل المنظومى أن يأخذ فى الحسبان سوى عدد محدود من العوامل ذات العلاقة بخصائص المتعلمين وخصائص المحتوى التدريسى وخصائص بيئة الفصل فى حين أن العوامل المؤثرة فى التدريس قد تصل الى 260 عاملا.

الأساس الفلسفي للمدخل المنظومى :

فالمدخل المنظومى فى التعليم والتعلم يعتمد بشكل اساسى على نظريات علم النفس المعرفى والتى تهتم بتفسير السلوك الانسانى بوجه عام والتعلم بوجه خاص. وهذه النظريات المعرفية تركز على ان يكون المتعلم نشطا وليس مستقبلا سلبيا. ومن النظريات المعرفية التى استفاد منها المدخل المنظومى :-

1. تنظيم المعلومات داخل الذاكرة.

2. النظرية البنائية.

3. نظرية أوزبل للتعلم ذى المعنى (فاروق فهمى ومنى عبد الصبور 2001، 70).

أهداف الأخذ بالمدخل المنظومى فى العملية التعليمية :

يهدف الأخذ بالمدخل المنظومى فى التعليمية الى :

1. تنظيم محتوى المناهج الدراسية ، حيث يراعى المدخل المنظومى كلا من التتابع والاستمرارية والتنسيق ، وبذلك يظهر المحتوى فى صورة مترابطة ومتكاملة ذات معنى مع استبعاد الحشو والتكرار.

2. التعرف على التصورات الخاطئة الموجودة فى البنية المعرفية للمتعلم وتصويبها أثناء عملية التعلم.

3. رفع كفاءة العملية التعليمية بوجه عام والتأكيد على ربط فروع المعرفة المختلفة ربطا منظوميا كلما أمكن.

4. إنماء القدرة على استخدام الأسلوب المنظومى عند تناول مشكلة لوضع الحلول الابداعية لها.

5. تنمية المهارات العليا للتفكير لدى الطلاب، وانماء قدرتهم على التحليل والتركيب لتنمية التفكير الابتكارى الذى يعتبر من المخرجات المهمة للنظام التعليمى.

6. تنمية قدرة الطلاب على التفكير المنظومى بحيث يكون لدى الطالب الرؤية الشاملة لأى موضوع دون أن يفقد جزئياته ، أى يرى الجزئيات فى اطار كلى مترابط.
أثر البنائية على المدخل المنظومى :

· نقطة البدء فى الفكر البنائى هو تعرف المعرفة المسبقة لدى المتعلم ، والمدخل المنظومى يرتب المعارف والمفاهيم فى صورة منظومات ، وتعرض هذه المنظومات فى بداية كل درس لتعرف مالذى التلاميذ من معرفة مسبقة.

· تنظر البنائية للتعلم على انه البناء الشخصى للمعرفة وتشيد على أهمية البناء الفعال للمعرفة لكل طالب بنفسة ، ومن هنا تستخدم المعلومات بالمدخل المنظومى بطريقة استثمارية وبنوع من التحدى للمفاهيم القديمة وذلك لإعادة بناء المعلومات المتاحة ترابطيا مع المعلومات السابقة ، وذلك من خلال استخدام أو خلق ظروف تعليمية ذات معنى حقيقى للمتعلمين وبتشجيعهم على اتخاذ قرارات بأنفسهم ، وتزويدهم بفرض لتعميق فهمهم من خلال تبادل وجهات النظر بالحوار والمناقشة وأيضا من خلال تشسجيعهم للتوصل للعلاقات والروابط بين المفاهيم بالمنظومات بأنفسهم من خلال أنشطة وتجارب عملية ومناقشات علمية.

· تشدد البنائية على دور المتعلم بوصفة نشاطا جسميا وعقليا واجتماعيا ،ـ ويعمل المدخل المنظومى على اثارة المتعلم وزيادة دافعية بتساؤلات عدة لاتكون اجابتها متوافرة فى بنية المتعلم المعرفية ، ولذا يقوم بنشاط عقلى بصورة فردية أو جماعية ، ومن هنا يحدث تفاعل مع الخبرات الجديدة عن طريق اكتشاف علاقات أو روابط بينها وبين المعلومات السابقة ، وهذا يحدث نوعا من المعالجة العميقة للمعلومات الجديدة مما يؤدى لإستيبعابها وتخزينها.

· تؤكد البنائية على اجتماعية التعلم ، والمدخل المنظومى من خلال التجارب والأنشطة التعاونية التنافسية يخلق نوعا من المناقشات والحوارات بين التلاميذ كما يخلق جوا اجتماعيا صحيا.
المدخل المنظومى وتكامل فروع المعرفة المختلفة :

التكامل أسلوب لمعالجة الموضوعات المختلفة بصورة طبيعية بعيدا عن التقيد بالحدود المصطنعة التى تفصل ربين فروع العلم وبعضها البعض ويقدم المحتوى المنطقى المرتبط بالحياة، والذى يعمل على تكامل شخصيتة التلميذ ، وتوجد العديد من الموضوعات فى مجال المعرفة الانسانية يتم معالجتها فى مواد دراسية مختلفة ،وتدرس فى مناسبات مختلفة وعلى ايدى معلمين مختلفين ، حيث يدرس كل موضوع فى كل فرع من فروع العلوم بطريقة خطية ومنفصلة عن الفروع الأخرى ، وقد لاتتيح المنهج فى اى مرحلة من مراحل الفص أمام الطلاب لدراسة جميع الجوانب المختلفة للموضوع مما يجعل دراسة الموضوع الواحد فى كل مرحلة أو صف دراسى جزئية مفككه تتم على مستويات مختلفة .

المنهج المنظومى وتخطيط وتنظيم المنهج :

يمكن النظر الى منظومة المنهج على انها تتكون من الاهداف والمحتوى وطرق التدريس والأنشطة التعليمية والتقويم وتركيز هذه المكونات على علاقات متداخلة فيما بينهما ، ويترتب على ذلك أن اى تغيير فى أحد هذه المكونات يستلزم احدى تغييرات فى المكونات الاخرى ، كما يمكن النظر ايضا الى المنهج على انه مجموعة من الخبرات التربوية التى تتيحها المدرسة للتلاميذ داخل حدودها أو خارجها بغرض مساعدتهم على نمو شخصيتهم فى جوانبها المتعددة ، وباستخدام المدخل المنظومى يمكن تنظيم هذه الخبرات خلال منظومة تتضح فيها كافة العلاقات بين هذه الخبرات وبعضها البعض وينظر المدخل المنظومى للخبرات التعليمية من جميع جوانبها المعرفية والنفسية والوجدانية .

فعند تدريس مفهوةم ما فى الجانب المعرفة يجب ان يواكبه تدريس مهارات هذا المفهوم ، ومعرفة مدى تأثير المعرفة والمهارة على الجانب الوجدانى للمتعلم ، ويوضح الشكل 10 التالى العلاقات المنظومية بين جوانب الخبرة (التعلم) .

ويراعى المدخل المنظومى معايير التنظيم الفعال لخبرات المنهج من حيث المدى Scope ، والتكامل Integration ، والتتابع Sequence ، كما هو موضح بالشكل 11 التالي
يوضح المخروط المعرفى التى تتابع فيه الخبرات المنظومية تصاعديا بزيادة عمق الخبرة واتساعها

ويتعلق معيار المدى فى تنظيم خبراتت المنهج بماذا نعلم ؟ وما تشملة الخبرات من الأفكار الأساسية التى تضمن فى المحتوى ، ومدى اتساع هذه الخبرات وعمقها ، والمجالات التى تتضمنها ،وما ينبغي علي كل متعلم تعلمة ، أما معيار التكامل فى تنظيم خبرات المنهج فيتعلق بالعلاقة الافقية المتبادلة بين خبرات المنهج ، لمساعدة المتعلم على بناء نظرة اكثر توحدا توجه سلوكة وتعاملة بفاعلية مع مشكلات الحياه ، ويرى الناقة ، أن معيار التكامل يعنى ارتباط المفهوم فى مراحلة المختلفة البسيطة والضيقة والسطحية بمفاهيم اخرى ارتباط تأثير وتأثر ، ارتباط أخذ وعطاء.

أما معيار التتابع فى تنظيم خبرات المنهج فيؤكد على أن تكون الخبرات اللاحقة تبادليا مع الخبرات السابقة ، ولكنها فى نفس الوقت يجب ان تكون أكثر عمقا واتساعا ، وعلى ذلك فإن معيار التتابع يهتم بالعلاقات الرئسية المتبادلة من الخبرات التعليمية مع التعمق فى مستويات معالجة الخبرات اللاحقة ، وكما هو موضح فى الشكل السابق فإن تنظيم خبرات أوة موضوعات المنهج وفقا للمدخل المنظومى يتم فى صورة مخروط معرفى متصاعد ، يزداد خلالة عمق الخبرة واتساعها كلما انتقل المتعلم من مستوى معين الى المستوى الأعلى الذى يلية . Razz Razz Razz

shifaa Atef
shifaa Atef

المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 09/11/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى