دور المعلم في التعليم الألكتروني
صفحة 1 من اصل 1
دور المعلم في التعليم الألكتروني
• إن الدور الذي يضطلع به المعلم في التعليم بشكل عام دور هام للغاية لكونه أحد أركان العملية التعليمية، وهو مفتاح المعرفة والعلوم بالنسبة للطالب، وبقدر ما يملك من الخبرات العلمية والتربوية، وأساليب التدريس الفعالة، يستطيع أن يخرّج طلابا متفوقين ومبدعين، وفي التعليم الإلكتروني تزداد أهمية المعلم ويعظم دوره، وهذا بخلاف ما يظنه البعض من أن التعليم الإلكتروني سيؤدي في النهاية إلى الاستغناء عن المعلم
خصائص التعليم الإلكتروني
• القابلية للقياس
• التعاونية
• المرونة
• المواءمة الزمنية
• المواءمة التعليمية
• التعلم المستمر
• خفض التكلفة الاقتصادية
• التفاعلية والمتعة
• ثبات الجودة
• سهولة التحديث
• البيئة الامنة
• المتابعة التعليمية
الأخطاء في تطبيق التعلم الإلكتروني
ومن هذه الأخطاء ما يلي:
• اتخاذ قرار تطبيق نظام التعليم الإلكتروني من قبل الإدارة العليا دون مشاركة جميع المعنيين به ومن سيشرفون عليه في اتخاذه مثل إدارات المراحل ووكلائها والمشرفين التربويين .. الخ.
• اتخاذ القرار دون تهيئة العاملين بالمؤسسة التعليمية وتعريفهم به وإقناعهم بأهميته وضرورته لتطوير التعليم والارتقاء بالعملية التعليمية، وتعريف كل موظف عن دوره في هذا المشروع وتدريبه على الأدوات الجديدة التي سيستخدمها لتنفيذه.
• عدم وضع خطة واضحة ومفصلة تشتمل على تعريف المشروع وأهدافه ووسائل تنفيذه ومراحل تطبيقه والميزانية اللازمة لكل مرحلة، وتكوين اللجان التي ستتولى التنفيذ والمتابعة.
• تركيز الأهداف عند صياغتها على المردود المادي أو الشكلي للتعليم الإلكتروني، أو تخفيف العبء عن الطالب كل لا يتحمل عناء حمل حقيبة الكتب، وتجاهل ما هو أهم من ذلك أي تحصيل الطالب المعرفي والعلمي وتنمية مهاراته، وتغيير مفهومه للتعلم والتعليم وتحقيق الأهداف العامة للتعليم الإلكتروني وفلسفته.
• الاعتقاد بأن التعليم الإلكتروني يشمل كافة الممارسات الفصلية، وبالتالي تطبيقه عليها جملة وتفصيلا، وهذا غير صحيح فإن هناك ممارسات فصلية يفضل فيها استخدام الطرق التقليدية، فهي أكثر فاعلية ومردودا ، وباختصار فإن الطريقة التي تؤدي في النهاية إلى الوصول إلى تحقيق الهدف بشكل أفضل وأسهل وأسرع هي الطريقة التي يجب إتباعها سواء كانت تقليدية أو إلكترونية، وكمثال على ذلك التعامل مع رموز الرياضيات فإن استخدام الطريقة التقليدية في حلها على الورق أسهل وأسرع وأفضل من حلها على الحاسب الآلي وكذلك رسم الأشكال الهندسية .. الخ.
• التوسع في إدخال تقنيات إضافية دون التأكد من استخدام التقنيات الموجودة بالشكل المطلوب.
• الحماسة قد تقود إلى الرغبة في توفير أفضل ما في السوق وأغلاه من الأجهزة والعتاد، في وقت لم تكتمل فيه مرحلة التدريب وانتشار ثقافة التعليم الإلكتروني في المؤسسة مما يعنى انتهاء صلاحية هذه الأجهزة قبل أن يستفاد منها كما يجب.
• عدم إجراء الدراسات التقويمية من فترة لأخرى للتأكد من مدى تحقق الأهداف.
• لمزيد من الاستيضاحات حول أي نقطة من النقاط السابقة لا تتردد في الاتصال بمستشار
مقترحات نحو تعليم إلكتروني أفضل
• دعم مبادرات التعليم الإلكتروني في المدارس والجامعات – تمويل ، معونات ..
• تقوية البنية التحتية للاتصالات والأجهزة
• إيجاد معايير تحكم جودة الإنتاج والتطوير
• اتجاه الشركات لتطوير حلول التعليم الإلكتروني والاستثمار فيها
• إجراء دراسات وعقد مؤتمرات لتمكين المفهوم وترشيد التطبيق
• ضرورة التدريب الشامل على هذه التقنية الجديدة
• إجراء دراسات عن جدوى طريقة التعليم الإلكتروني في تحسين التعلم ؟
خصائص التعليم الإلكتروني
• القابلية للقياس
• التعاونية
• المرونة
• المواءمة الزمنية
• المواءمة التعليمية
• التعلم المستمر
• خفض التكلفة الاقتصادية
• التفاعلية والمتعة
• ثبات الجودة
• سهولة التحديث
• البيئة الامنة
• المتابعة التعليمية
الأخطاء في تطبيق التعلم الإلكتروني
ومن هذه الأخطاء ما يلي:
• اتخاذ قرار تطبيق نظام التعليم الإلكتروني من قبل الإدارة العليا دون مشاركة جميع المعنيين به ومن سيشرفون عليه في اتخاذه مثل إدارات المراحل ووكلائها والمشرفين التربويين .. الخ.
• اتخاذ القرار دون تهيئة العاملين بالمؤسسة التعليمية وتعريفهم به وإقناعهم بأهميته وضرورته لتطوير التعليم والارتقاء بالعملية التعليمية، وتعريف كل موظف عن دوره في هذا المشروع وتدريبه على الأدوات الجديدة التي سيستخدمها لتنفيذه.
• عدم وضع خطة واضحة ومفصلة تشتمل على تعريف المشروع وأهدافه ووسائل تنفيذه ومراحل تطبيقه والميزانية اللازمة لكل مرحلة، وتكوين اللجان التي ستتولى التنفيذ والمتابعة.
• تركيز الأهداف عند صياغتها على المردود المادي أو الشكلي للتعليم الإلكتروني، أو تخفيف العبء عن الطالب كل لا يتحمل عناء حمل حقيبة الكتب، وتجاهل ما هو أهم من ذلك أي تحصيل الطالب المعرفي والعلمي وتنمية مهاراته، وتغيير مفهومه للتعلم والتعليم وتحقيق الأهداف العامة للتعليم الإلكتروني وفلسفته.
• الاعتقاد بأن التعليم الإلكتروني يشمل كافة الممارسات الفصلية، وبالتالي تطبيقه عليها جملة وتفصيلا، وهذا غير صحيح فإن هناك ممارسات فصلية يفضل فيها استخدام الطرق التقليدية، فهي أكثر فاعلية ومردودا ، وباختصار فإن الطريقة التي تؤدي في النهاية إلى الوصول إلى تحقيق الهدف بشكل أفضل وأسهل وأسرع هي الطريقة التي يجب إتباعها سواء كانت تقليدية أو إلكترونية، وكمثال على ذلك التعامل مع رموز الرياضيات فإن استخدام الطريقة التقليدية في حلها على الورق أسهل وأسرع وأفضل من حلها على الحاسب الآلي وكذلك رسم الأشكال الهندسية .. الخ.
• التوسع في إدخال تقنيات إضافية دون التأكد من استخدام التقنيات الموجودة بالشكل المطلوب.
• الحماسة قد تقود إلى الرغبة في توفير أفضل ما في السوق وأغلاه من الأجهزة والعتاد، في وقت لم تكتمل فيه مرحلة التدريب وانتشار ثقافة التعليم الإلكتروني في المؤسسة مما يعنى انتهاء صلاحية هذه الأجهزة قبل أن يستفاد منها كما يجب.
• عدم إجراء الدراسات التقويمية من فترة لأخرى للتأكد من مدى تحقق الأهداف.
• لمزيد من الاستيضاحات حول أي نقطة من النقاط السابقة لا تتردد في الاتصال بمستشار
مقترحات نحو تعليم إلكتروني أفضل
• دعم مبادرات التعليم الإلكتروني في المدارس والجامعات – تمويل ، معونات ..
• تقوية البنية التحتية للاتصالات والأجهزة
• إيجاد معايير تحكم جودة الإنتاج والتطوير
• اتجاه الشركات لتطوير حلول التعليم الإلكتروني والاستثمار فيها
• إجراء دراسات وعقد مؤتمرات لتمكين المفهوم وترشيد التطبيق
• ضرورة التدريب الشامل على هذه التقنية الجديدة
• إجراء دراسات عن جدوى طريقة التعليم الإلكتروني في تحسين التعلم ؟
انغام ابو الحسن ابراهيم- المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 16/11/2010
العمر : 33
الموقع : - https://elearning.ahladalil.com
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى