اهميه التعليم الالكترونى
صفحة 1 من اصل 1
اهميه التعليم الالكترونى
التعليم الإلكتروني فائدتة هو زيادة إمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم، وبين الطلبة والمدرسة والبيئة المحيطة : وذلك من خلال سهولة الاتصال ما بين هذه الأطراف في عدة اتجاهــات مثل مجالس النقاش، البريد الإلكتروني، غرف الحوار.
• تناقل الخبرات التربوية : من خلال إيجاد قنوات اتصال ومنتديات، تمّكن جميع المهتمين بالشأن التربوي من المناقشة وتبادل الآراء والتجارب عبر موقع محدد يجمعهم جميعاً في غرفة افتراضية رغم بعد المسافات.
•التحول إلى المجتمع الرقمي: من خلال إعداد جيلاً من المتعلمين قادراً على التعامل مع التقنية ومهارات العصر الرقمي والتطورات الهائلة التي يشهدها العالم، حيث الحكومة الإلكترونية، والتجارة الإلكترونية.
•نمذجة التعليم وتقديمه في صورة معيارية : فالدروس تقوم في صورة نموذجية والممارسات التعليمية المتميزة يمكن إعادة تكرارها. ومن أمثلة ذلك بنوك الأسئلة النموذجية، خطط للدروس النموذجية والاستغلال المثل لتقنيات الصوت والصورة وما يتصل بها من وسائط متعددة.
•إعادة صياغة الأدوار في العملية التعليمية بما يتوافق مع مستجدات الفكر التربوي : يوفر التعليم الإلكتروني ثقافة جديدة يمكن تسميتها «الثقافة المعلوماتية أو الرقمية» وهي مختلفة عن الثقافة التقليدية أو ما يسمى «الثقافة المطبوعة»، حيث تركز هذه الثقافة الجديدة على معالجة المعرفة في حين تركز الثقافة التقليدية على إنتاج المعرفة. ومن خلال هذه الثقافة الجديدة يستطيع المتعلم التحكم في تعلمه عن طريق بناء عالمه الخاص به عندما يتفاعل مع البيئات الأخرى المتوفرة إلكترونياً. وهذا هو الأساس التي تقوم عليه النظرية البنائية، حيث يصبح المتعـلم مركـز الثقل في عمـلية التعـلم في حين يصبح المعلم موجه ومشرف ومنظم لعمليات التعلم.
•توفير بيئة تعليمية مفتوحة ومرنة وغنية بالمصادر التقنية : يمتاز التعليم الإلكتروني بغنى وتنوع المواد والوسائل التعليمية التي يمكن أن تعد باستخدام أكفأ الأساتذة والتي يمكن عرضها باستخدام النصوص والصور الثابتة والمتحركة، إضافة إلى استخدام لقطات الفيديو. ويتم تلقي هذه المعلومات بصورة تفاعلية يتحكم فيها المتلقي بالمسار والوقت ومكان التعلم
• تناقل الخبرات التربوية : من خلال إيجاد قنوات اتصال ومنتديات، تمّكن جميع المهتمين بالشأن التربوي من المناقشة وتبادل الآراء والتجارب عبر موقع محدد يجمعهم جميعاً في غرفة افتراضية رغم بعد المسافات.
•التحول إلى المجتمع الرقمي: من خلال إعداد جيلاً من المتعلمين قادراً على التعامل مع التقنية ومهارات العصر الرقمي والتطورات الهائلة التي يشهدها العالم، حيث الحكومة الإلكترونية، والتجارة الإلكترونية.
•نمذجة التعليم وتقديمه في صورة معيارية : فالدروس تقوم في صورة نموذجية والممارسات التعليمية المتميزة يمكن إعادة تكرارها. ومن أمثلة ذلك بنوك الأسئلة النموذجية، خطط للدروس النموذجية والاستغلال المثل لتقنيات الصوت والصورة وما يتصل بها من وسائط متعددة.
•إعادة صياغة الأدوار في العملية التعليمية بما يتوافق مع مستجدات الفكر التربوي : يوفر التعليم الإلكتروني ثقافة جديدة يمكن تسميتها «الثقافة المعلوماتية أو الرقمية» وهي مختلفة عن الثقافة التقليدية أو ما يسمى «الثقافة المطبوعة»، حيث تركز هذه الثقافة الجديدة على معالجة المعرفة في حين تركز الثقافة التقليدية على إنتاج المعرفة. ومن خلال هذه الثقافة الجديدة يستطيع المتعلم التحكم في تعلمه عن طريق بناء عالمه الخاص به عندما يتفاعل مع البيئات الأخرى المتوفرة إلكترونياً. وهذا هو الأساس التي تقوم عليه النظرية البنائية، حيث يصبح المتعـلم مركـز الثقل في عمـلية التعـلم في حين يصبح المعلم موجه ومشرف ومنظم لعمليات التعلم.
•توفير بيئة تعليمية مفتوحة ومرنة وغنية بالمصادر التقنية : يمتاز التعليم الإلكتروني بغنى وتنوع المواد والوسائل التعليمية التي يمكن أن تعد باستخدام أكفأ الأساتذة والتي يمكن عرضها باستخدام النصوص والصور الثابتة والمتحركة، إضافة إلى استخدام لقطات الفيديو. ويتم تلقي هذه المعلومات بصورة تفاعلية يتحكم فيها المتلقي بالمسار والوقت ومكان التعلم
مروة جبريل- المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 05/12/2013
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى