لماذا يستخدم التعليم الالكترونى
صفحة 1 من اصل 1
لماذا يستخدم التعليم الالكترونى
نشر ثقافة التقنية بما يساعد في خلق مجتمع إلكتروني قادر على مواكبة مستجدات العصر.
توفير فرص التعليم العالي للأفراد الذين لم تتاح لهم الفرصة نتيجة لظروف اجتماعية او اقتصادية أو جغرافية
استثمار ما ينفق من قبل الطلاب الذين يتلقون تعليمهم خارج الدولة في تطوير آليات التعلم الإلكتروني في التعليم العالي .
الإسهام في تلبية احتياجات سوق العمل بتوفير الكفاءات المدربة
إعادة هندسة العملية التعليمية بتحديد دور المُعلم والمُتعلم والمؤسسة التعليمية.
اتاحة الفرصة لأكبر عدد من فئات المجتمع للحصول على التعليم والتدريب.
التغلب على عوائق المكان والزمان.
سعة أفق ومدارك الطلاب من خلال تنوع مصادر المعلومات.
تقليل تكلفة التعليم على المدى الطويل.( التعلم الإلكتروني يوفر حوالي 40% من تكاليف التعلم الكلاسيكي).
تقلل من الخوف والتوتر للطلاب ذوي التحصيل المنخفض وذوي القلق المرتفع مما يزيد من جرأة المتعلم في التعبير عن رأيه وفكره والبحث عن الحقائق ويزيد من فرص المواجهة بشكل أكبر .
سرعة تطوير المناهج والبرامج بما يواكب متطلبات العصر بالإضافة إلى تقليل تكلفة التطوير.
إيجاد طرق مميزة لعرض المناهج عبر شبكة الإنترنت.
إيجاد حلول لمشكلة الأعداد الكبيرة للطلاب.
الاتصال الحقيقي وإمكانية الوصول للمناهج في أي وقت.
نمو الطلب على المعرفة – فالمعرفة هي قاعدة الاستثمار في الانسان وتنمية مهاراته مما يعود بأفضل النتائج.
تعدد مصادر المعرفة نتيجة الاتصال بالمواقع المختلفة على الانترنت.
مراعاة الفروق الفردية لكل متعلم نتيجة لتحقيق الذاتية .
التقييم الفوري والسريع والتعرف على النتائج وتصحيح الأخطاء.
تحقيق الاتصال التفاعلي بين الطلاب مما يحقق التوافق بين فئات من الطلاب ذات مستويات متساوية أو متوافقة.
المرونه : سرعة و سهولة تحديث وتعديل المحتوى التعليمي دون تكاليف إضافية باهظة .
الاستمرارية في التعلم , لأنه وسيلة اتصال متوفرة دائماً بدون انقطاع وبمستوى عال من الجودة
تغيير دور المعلم , باعتباره ناقل للمعرفة والمصدر الوحيد للمعلومات وتحويله إلى دور الموجه والمشرف على التعلم .
المتعلم يتعلم ويخطيء في حريه (الخصوصية الذاتية) , ويمكن تخطي بعض المراحل التي يراها سهلة .
توفير فرص التعليم العالي للأفراد الذين لم تتاح لهم الفرصة نتيجة لظروف اجتماعية او اقتصادية أو جغرافية
استثمار ما ينفق من قبل الطلاب الذين يتلقون تعليمهم خارج الدولة في تطوير آليات التعلم الإلكتروني في التعليم العالي .
الإسهام في تلبية احتياجات سوق العمل بتوفير الكفاءات المدربة
إعادة هندسة العملية التعليمية بتحديد دور المُعلم والمُتعلم والمؤسسة التعليمية.
اتاحة الفرصة لأكبر عدد من فئات المجتمع للحصول على التعليم والتدريب.
التغلب على عوائق المكان والزمان.
سعة أفق ومدارك الطلاب من خلال تنوع مصادر المعلومات.
تقليل تكلفة التعليم على المدى الطويل.( التعلم الإلكتروني يوفر حوالي 40% من تكاليف التعلم الكلاسيكي).
تقلل من الخوف والتوتر للطلاب ذوي التحصيل المنخفض وذوي القلق المرتفع مما يزيد من جرأة المتعلم في التعبير عن رأيه وفكره والبحث عن الحقائق ويزيد من فرص المواجهة بشكل أكبر .
سرعة تطوير المناهج والبرامج بما يواكب متطلبات العصر بالإضافة إلى تقليل تكلفة التطوير.
إيجاد طرق مميزة لعرض المناهج عبر شبكة الإنترنت.
إيجاد حلول لمشكلة الأعداد الكبيرة للطلاب.
الاتصال الحقيقي وإمكانية الوصول للمناهج في أي وقت.
نمو الطلب على المعرفة – فالمعرفة هي قاعدة الاستثمار في الانسان وتنمية مهاراته مما يعود بأفضل النتائج.
تعدد مصادر المعرفة نتيجة الاتصال بالمواقع المختلفة على الانترنت.
مراعاة الفروق الفردية لكل متعلم نتيجة لتحقيق الذاتية .
التقييم الفوري والسريع والتعرف على النتائج وتصحيح الأخطاء.
تحقيق الاتصال التفاعلي بين الطلاب مما يحقق التوافق بين فئات من الطلاب ذات مستويات متساوية أو متوافقة.
المرونه : سرعة و سهولة تحديث وتعديل المحتوى التعليمي دون تكاليف إضافية باهظة .
الاستمرارية في التعلم , لأنه وسيلة اتصال متوفرة دائماً بدون انقطاع وبمستوى عال من الجودة
تغيير دور المعلم , باعتباره ناقل للمعرفة والمصدر الوحيد للمعلومات وتحويله إلى دور الموجه والمشرف على التعلم .
المتعلم يتعلم ويخطيء في حريه (الخصوصية الذاتية) , ويمكن تخطي بعض المراحل التي يراها سهلة .
عزه رضاعكاشة- المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 07/12/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى